ضحية صديقتها قصة واقعية

من طرف كزبلانكا الأربعاء يناير 27, 2010 5:56 am

هذي قصة فتاه سعوديه قالها الشيخ :سلطان الدغيبلي
يقول رن هاتفي ورفعت السماعة واذابصوت أمرأه مبحوح يقطع القلب وقالت أنت الشيخ :سلطان قلت :نعم
قالت الله يوفقك ياشيخ لاتقفل السماعه في وجهي قالت لقد أتصلت على مشايخ وقالو الله لايكثر من أمثالك ياخبيثه وأنا في بداية قصتي
وقلت:طيب تفضلي ياأختي وقالت ياشيخ أذهبو الى الجامعه الفلانيه أنظرو ماذا بداخلها ماذا يفعلن البنات ان الحبوب المخدره منتشره عند أغلبية البنات
وبدأت تروي قصتها تقول:
كانت لي صديقة قريبة جدا الي وكانت أيام أمتحانات وكانت قبل أن تدخل قاعة الأمتحان تتناول
حبة ولا أدري مانوع هذي الحبة وقالت :تريدين واحده وقلت:لماذا قالت لكي تجيبي على الأسئلة ولكي تنشط خلايا المخ وتناولت واحده وثم الأخرى حتى أصبحت أتناولها بشكل يومي
وفي يوم من الأيام ذهبت الى منزلها لكي نذاكر معا واذا بخالها يدخل علينا ووضعت الغطاءعلى وجهي
وأذا به يقول لاتخافي سأخرج وخرج وقلت لماذا تركتيه يدخل قالت أنه هو الذي
يحضر الحبوب ومرت الأيام وقالت صديقتي أن خالي اعجب بك ويريد أن يتزوجك
وفي بداية الموضوع رفضت وبشده حتى صارت تستميلني وأغرتني وكلمت خالها
وكبرت العلاقه حتى صرت أخرج معه
وجاء ذاك اليوم الذي فعل فيه معي الفاحشة وحملت منه
ومرت أيام وهو يقول سوف أتزوجك ولاكن أنتظري ايام بسيطة وسأتي لخطبتك
ولاكن مرت الأشهر وكل يوم يأتي بعذر أخر وصارت بطني بارزه وتكبر شيئل فشيئا وصار شكلها ملحوظ والنساء يطالعن فيه وأمي دائماتنظرألي بنظرات لوم وتعجب وصرت ألبس الملابس الفضفاضة وأتصلت به وقلت له تعال تزوجني حرام عليك أهلي يناظرون فيه دائما بننكشف
وقال:خلاص أيام بسيطة وأجي أخطبك ولاكن طال الأنتظار ولم يأتي وأتصل عليه وأذا بجواله مقفل
وأتصلت على صديقتي أقول :حرام عليك قولي لخالك يجي يخطبني وقالت:أن شاء الله خيروأتصلت مرة أخرى ولاكن أقفلت جوالها وجاءاليوم الذي أجبروني أهلي فيه لذهاب الى المستشفى للتحليل وجاء الخبر كالصاعقه على أهلي وقال الدكتور: مبروك المدام حامل
خرج أخي وذهبت خلفه وكان خايف أن أحد سمع الدكتور
خوفا من الفضيحة وخوفا من العار
وأخبر أهلي بماذا حصل أتى ابي ضربني ضربا مبرحا وحبسني في غرفة مغلقه لأرى فيها ضوء الشمس لمدة خمسة أشهر ويأتون بطعامي ألي ويغفلون الغرفة مباشرة
حتى جاءتني أعراض الولاده وصرخت وأتت أمي وتقول من خلف الباب ماذا بك وقلت لها انا أضع حملي وفتحوا أخوتي الباب ودخلت أمي وولدتني وغسلت الجنين ووضعته في قطعة قماش ولففته عليه وكان أبيض وشعره أسود وغزير وكان جميلا جدا وتمنيت أن أقبله أن أضمه أن أرضعه ولاكن أخذه أبي الى المسجد قبل صلاة الفجر وأتى الأمام وأخذه الأمام وكانو أخوتي ينظرون اليه من بعيد وأتصل الأمام على قسم الشرطة وأخذوا الطفل وأنا الان في مستشفى الأمل أتعالج من الأدمان
وأذا ذهبت ألى حديقة أو مكان عام أرى الأطفال وأقول يمكن أن يكون هذا أبني وأذهب ألى الطفل وأقبله من دون شعور وأتخيل أنه أبني